انضم المغني وكاتب الأغاني البريطاني بول ويلر إلى قائمة الفنانين المشاركين في حملة المقاطعة الموسيقية الموجّهة ضد “إسرائيل”، بعد قراره سحب أعماله من منصات البث داخلها. وجاءت خطوته تأكيدًا لموقفه الداعم لغزة، ولتنضم إلى موجة متصاعدة من الفنانين العالميين الذين اختاروا استخدام حضورهم الفني كأداة للضغط الثقافي.
وبحسب الحملة، تجاوز عدد الفنانين الذين سحبوا أعمالهم من دولة الاحتلال 400 فنان خلال الأشهر الماضية، من بينهم أمينه، رينا ساواياما، بيورك، إضافة إلى فرقة Massive Attack.
ويلر أوضح عبر منصة X أنه انضم إلى حملة “لا موسيقى للإبادة الجماعية”، معتبرًا أن قراره موقف ضد ما وصفه بـ”النظام الوحشي والعنصري” الذي تمارسه “إسرائيل”. وتشير الحملة إلى أن المقاطعة الثقافية كان لها أثر حاسم سابقًا ضد نظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا.



















