قال رئيس حزب جزائري أن الاشهر القادمة حاسمة لفرض سيادة الوطن , فإما أن تكون لدينا الوسائل للدفاع عن أنفسنا وإما أن نخضع نهائيا للمحور الصهيوني.
وفي بيان اليوم على صفحته عل الفضاء الازرق, قال رئيس حزب جيل جديد سفيان جيلالي أن “الأشهر والسنوات القادمة ستكون حاسمة لسيادتنا. إما أن تكون لدينا الوسائل للدفاع عن أنفسنا وإما أن نخضع نهائيا للمحور الصهيوني”.
وقد أشار جيلالي سفيا في نفس البيان أن الجزائر قد عادت للاتزام الجيوسياسي الذي تخلت عنه لمدة ثلاثة عقود.
كما اكد رئيس حزب جيل جديد أن الدعم الذي تقدمه الجزائر خدمة للقضية الفلسطينبة العادلة, لا شك في انه سيعرضهل للانتقاد والهجوم ممن سماهم ب “ولئك الذين يتغنون بالدفاع عن الديمقراطية وحقوق الإنسان، ناهيك عن المعارضين الجدد الذين يجدون أنفسهم في توافق كامل مع البلدان التي تمر بأزمة مع الجزائر، والذين قدموا باسم السياسة الواقعية.